The best Side of دور الأب في تربية الأبناء
The best Side of دور الأب في تربية الأبناء
Blog Article
غالبا الرجال ما تظهر الحب لأبنائهم ولكن من الضروري أن تظهر محبتك لأبناءك، لأنه قد يساعدهم في تقديم الاحترام لك وسوف يتقربون منك فيجب الحرص على تقديم المحبة والعطف للأبناء.
مساندتها لإصلاح أخطائها والتعلم منها: فالبنت بحاجة للشعور بوجود والدها معها ليسندها ويعلمها ويساعدها في تجاوز أخطاءها وليس للسخرية أو الإهانة أو العقاب على الأخطاء التي من الطبيعي لأي إنسان أن يقع بها.
من أكثر الأدوار التي يوفرها الأب لأبناءه في الأسرة هي توفير الأمان والحماية ضد أي خطر يهدد الأسرة، ويعكر صفو الحياة الأسرية، حيث يوفر لمه المسكن والمأوى الذي يحميهم من شرور الآخرين.
[…] اقرأ أيضاً أهمية مشاركة الأب في العملية التربوية […]
وعلى الأب أن يكون كريما فى الدعم وفى الحب لأن الإحساس بالكرامة الذاتية أساس للنمو النفسى للطفل. هناك من خبرة الآباء المجربين بعض الخطوط العامة التى ينبغي الالتفات إليها بعين الاعتبار:
في هذه الحالة؛ تستطيع الأم أن تمدح جهود الأب أمام أطفاله، وأن تبرر سبب غيابه المتكرر عنهم، حتى لا ينظروا لوالدهم نظرة المقصر. وأن تؤكد على أنهم ليسوا السبب في هذا الغياب.
اسألوا أنفسكم سؤالاً واحداً وستعرفون الإجابة، هل استقام أحد الأبناء بعد ضربه؟
كرر كثير من الآباء الذين استطاعوا أن يربوا أولادهم تربية ناجحة عبارات مثل : «دع أولادك يشعرون بمدى حبك لهم، لتكن هذه رسالة يومية منك إليهم..»، «يجب أن تعلم أيها الأب أن الحب هو الإجابة الأكيدة لأى موقف قد يعترض الأسرة ويكون محاطاً بالغموض والريبة».
حريص على استقامة أبنائه. لنستذكر قصة سيدنا يعقوب وحرصه على صلاح أبنائه قبل وفاته في الآية الكريمة: “أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَٰهَكَ وَإِلَٰهَ آبَائِكَ تعرّف على المزيد إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَٰهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ”.
للاشتراك مع جمهور مدونة تربية سليمة، أدخل بريدك الإلكتروني واضغط على زر "اشترك" لتستقبل أحدث المواضيع من خلال البريد الإلكتروني.
«إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له».
والمشاركة تعنى أن يكون هناك تبادل وجدانى وفكرى ما بين الأب وأطفاله، يشاطرهم أفراحهم وأحزانهم ، ويشاطرونه أيضاً أفراحه وأحزانه. هى صداقة من نوع خاص، فيها تبادل ثرى بين قيمتى الأخذ والعطاء، فيما يقدمه الأب لأبنائه، وفيما يقدمه الآبناء لآبيهم.
بعد توضيح دور الأب في تربية الأبناء علينا توضيح دور الأم أيضا من خلال الآتي:
فى بعض الأحيان نجد الوالدين.. وخصوصاً الأب – يقوم باستخدام أساليب العقاب للسيطرة على الطفل، أو للتعديل من سلوكياته، وهو فى ذلك يتبع أساليب العقاب البدنية كالضرب، أو أساليب العقاب المعنوية كالتأنيب واللوم والتشهير.